تم تحديد أنواع الغطاء النباتي حسب الطول المتمثل في الاشجار وهي الأكثر ارتفاعا تليها الشجيرات والنباتات العشبية .
الهدف من هذا التحليل هو فهم توزيع وخصائص أنواع النباتات في مملكة البحرين حسب الارتفاع. ويتضمن مصدر البيانات صور الأقمار الصناعية والمسوحات الأرضية باستخدام تكنولوجيا الاستشعار عن بعد و تقنيات الذكاء الاصطناعي.
1. المنطقة الحضرية:
– المساحة: 700.98797 كيلومتر مربع
– ارتفاع النبات: متغير
الوصف:
المنطقة الحضرية تشمل المناطق المبنية والمأهولة بالسكان. تشمل النباتات ضمن هذه الفئة المتنزهات والحدائق وأشجار الشوارع، مما يساهم في الجودة الجمالية والبيئية الشاملة.
2. الشجيرات:
– المساحة: 52.22039 كيلومتر مربع
– ارتفاع النبات: 0.5 – 2 متر (تقريبي)
الوصف:
تغطي الشجيرات أجزاء كبيرة من البحرين، وتتميز بالنباتات الخشبية القصيرة. هذه الشجيرات المحلية تتكيف مع البيئة القاحلة، مما يساهم في التنوع البيولوجي في المنطقة.
3. النباتات العشبية:
– المساحة: 50.43732 كيلومتر مربع
– ارتفاع النبات : يصل إلى 1 متر
الوصف:
النباتات العشبية تتكون من نباتات غير خشبية، بما في ذلك الأعشاب والنباتات المزهرة. وهي مهمة لتثبيت التربة وتلعب دورًا في دعم العمليات البيئية المختلفة.
4. الأشجار:
– المساحة: 26.84542 كيلومتر مربع
– ارتفاع النبات: متغير (حسب النوع)
الوصف:
تساهم الأشجار في الحفاظ على الغطاء الأخضر العام. تلعب الأشجار دورًا مهما في توفير الظل وتخفيض درجة الحرارة وتحسين جودة الهواء وتعزيز المظهر الجمالي للمناظر الطبيعية.
5. المنطقة البحرية/المائية:
– المساحة: 8.23906 كيلومتر مربع
– ارتفاع النبات: متغير (النباتات المائية)
الوصف:
تشتمل المنطقة البحرية/المائية على المسطحات المائية والنباتات المائية بشكل عام. تساهم أشجار القرم (المانغروف) والنباتات المائية الأخرى في النظم البيئية الساحلية، وتدعم الحياة البحرية وتحمي الشواطئ من عوامل التعرية. وأيضا تساعد في توفير مأوى لبعض الكائنات البحرية و الأسماك.
وبمقارنة أنواع النباتات، يختلف ارتفاع النباتات عبر الفئات، حيث تتمتع الأشجار بأعلى ارتفاع. تتنوع النباتات في البحرين، حيث تشمل الشجيرات والنباتات العشبية والمناطق المائية. إن فهم توزيع وخصائص هذه الأنواع من النباتات أمر بالغ الأهمية للإدارة البيئية والتنمية المستدامة.
