تشكل الآفات الزراعية عاملاً حيوياً في التأثير على الإنتاج الزراعي. تماشياً مع سياسة عدم اللجوء إلى استخدام المبيدات ، إلا في الظروف الضرورية للغاية ضمن حدود صارمة وفي الوقت المناسب ، وقرر بأن النظام المثالي الذي سيتم تطبيقه هو الإدارة المتكاملة للآفات لضمان السيطرة الفعالة على الآفات مع الحفاظ على التوازن البيئي وصحة الإنسان والحيوان.
الكائنات الحية مصدر الأسمدة العضوية:
الإستطلاع يعني التنقل في المزرعة بين الأشجار والمحاصيل ، فحص عدد من عينات النباتات العشوائية أو استخدام شباك الصيد أو المصائد الضوئية أو الفيرومونية حسب الآفة المستهدفة بهدف مراقبة حالة المحصول واتخاذ الإجراءات الفورية قبل تفاقم الضرر للمحصول. عادة ما يتم إجراء هذا الإجراء بشكل دوري في بداية الموسم.
التحكم الزراعي هو تطبيق الأساليب الزراعية لحماية المحاصيل وتقليل فرص تلف المحاصيل. يتم تحقيق هذا الهدف من خلال استخدام المحاصيل المقاومة للآفات ، والعناية الجيدة بالمزرعة من خلال إعداد الأرض بشكل صحيح ، وزراعة المحاصيل على مسافة مناسبة مع تجنب الإفراط في الري والتسميد ، وزراعة النباتات المزهرة بين صفوف المحاصيل أو على أطراف المزرعة لتنشيط الأعداء الطبيعية.
المكافحة الكيميائية هي استخدام مبيدات الآفات الكيميائية ، مع مراعاة الجرعة المناسبة وتركيز تركيبة مبيدات الآفات ، والفترة الآمنة لكل مبيد ، ومراعاة تدابير السلامة المهنية والالتزام الصارم بالإرشادات الموجودة على ملصق المبيد.
بالإضافة إلى المبيدات الكيميائية ، هناك مبيدات جرثومية ؛ وبكتيرية وفطرية وفيروسية وغيرها ، مبيدات الآفات من أصل نباتي مثل زيت شجرة النيم ومبيدات الآفات العضوية مثل مثبطات النمو وطاردات الحشرات والفرومونات.
المكافحة الكيميائية هي استخدام مبيدات الآفات الكيميائية، مع مراعاة الجرعة المناسبة وتركيز تركيبة مبيدات الآفات، والفترة الآمنة لكل مبيد، ومراعاة تدابير السلامة المهنية والالتزام الصارم بالإرشادات الموجودة على ملصق المبيد.
بالإضافة إلى المبيدات الكيميائية ، هناك مبيدات جرثومية ؛ وبكتيرية وفطرية وفيروسية وغيرها ، مبيدات الآفات من أصل نباتي مثل زيت شجرة النيم ومبيدات الآفات العضوية مثل مثبطات النمو وطاردات الحشرات والفرومونات.
المكافحة البيولوجية هي استخدام الأعداء الطبيعية (المفترسات ، الدخلاء ، ومسببات الأمراض) من قبل الإنسان للسيطرة على الآفات والحشرات الضارة وعلى رأسها خنافس أبو العيد ، والبق كبير العينين ، وبق القرصان الصغير ، وغيرها من الحيوانات المفترسة.
